وما منع الناس أن يؤمنوا ـ تلاوة السيد هاني الموسوي YouTube


في معنى قَولِهِ تعالى “وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ

القول في تأويل قوله تعالى : وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلا (55)


Surah AlKahf Verse 55

وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا - قراءة وأستماع وتفسير الآية الخامسة والخمسين من سورة الكَهف بتشكيل وبدون تشكيل، تفسير الميسر والجلالين والسعدي


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم

تفسير القرآن العظيم مسندًا. ابن أبي حاتم الرازي (٣٢٧ هـ) نحو ١٠ مجلدات. ﴿وما مَنَعَ النّاسَ أنْ يُؤْمِنُوا إذْ جاءَهُمُ الهُدى إلّا أنْ قالُوا أبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا﴾ ﴿قُلْ.


وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَ… Flickr

يقول تعالى ذكره: وما منع يا محمد مشركي قومك الإيمان بالله، وبما جئتهم به من الحقّ ( إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ) يقول: إذ جاءهم البيان من عند الله بحقيقة ما تدعوهم وصحة ما جئتهم به، إلا قولهم جهلا منهم ( أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولا ) فإن الأولى في موضع نصب بوقوع منع عليها، والثانية في موضع رفع، لأن الفعل لها. عرض تفسير آخر View another tafsir


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى مرتان في القرآن، الإسراء ٩٤ مع

يقول تعالى : ( وما منع الناس ) أي : أكثرهم ) أن يؤمنوا ) ويتابعوا الرسل ، إلا استعجابهم من بعثته البشر رسلا كما قال تعالى : ( أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا ) [ يونس : 2 ] .وقال تعالى : ( ذلك.


وما منع الناس أن يؤمنوا ـ تلاوة السيد هاني الموسوي YouTube

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ إِذْ جَآءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُواْ رَبَّهُمْ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الاٌّوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلاً - وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ.


وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا كريم سراج YouTube

وَمَا عَلَيْنَآ إِلَّا ٱلْبَلَـٰغُ ٱلْمُبِينُ. 13. And put forward to them a similitude; the Dwellers of the Town, when there came Messengers to them. 14. When We sent to them two Messengers, they denied them both; so We reinforced them with a third, and they said: "Verily, we have been sent to you as.


وَ مَا مَنَعَ النَّاسَ اَنۡ یُّؤۡمِنُوۡۤا اِذۡ جَآءَہُمُ الۡہُدٰی وَ

قوله تعالى : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا قوله تعالى : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى يعني الرسل والكتب من عند الله بالدعاء إليه . " فأن " الأولى في محل نصب بإسقاط حرف الخفض . و " أن " الثانية في محل رفع " بمنع " أي وما منع الناس من أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا قولهم أبعث الله بشرا رسولا .


تفسير سورة الكهف من قوله تعالى ( وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم

عرض تفسير آخر View another tafsir وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ إِلَّا أَن قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولًا (94) يقول تعالى : ( وما منع الناس ) أي : أكثرهم ) أن يؤمنوا ) ويتابعوا الرسل ، إلا استعجابهم من بعثته


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى YouTube

تدبر الآية: وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن ما يمنع كثيرًا من الأمم من الإيمان إلا الطغيانُ والاستكبار، وما يحُول بينها وبين الاستغفار إلا الإباء والإصرار، على كبائر الآثام والأوزار. » تفسير الوسيط: تفسير الآية


[وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا] سورة الكهف أحمد خضر YouTube

يقول تعالى : ( وما منع الناس ) أي : أكثرهم ) أن يؤمنوا ) ويتابعوا الرسل ، إلا استعجابهم من بعثته البشر رسلا كما قال تعالى : ( أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا ) [ يونس : 2 ] .


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم "55" الكهف

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ إِذْ جَآءَهُمُ الْهُدَى إِلاَّ أَن قَالُواْ أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولاً (And nothing prevented men from believing when the guidance came to them, except that they said: "Has Allah sent a man as (His.


ما تفسير الآية وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ، ولولا كلمة سبقت

ولهذه الخصوصية فيما أرى عُدل في هذه الجملة عن الإضمار إلى الإظهار بقوله : وما منع الناس } وبقوله : { إذ جاءهم الهدى } دون أن يقول : وما منعهم أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى قصداً لاستقلال الجملة بذاتها.


قراءة وأستماع وتفسير الآية الخامسة والخمسين من سورة الكَهف

« وما منع الناس » أي كفار مكة « أن يؤمنوا » مفعول ثان « إذ جاءهم الهدى » القرآن « ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين » فاعل أي سنتنا فيهم وهي الإهلاك المقدر عليهم « أو يأتيهم العذاب قبلاً » مقابلة وعيناً، وهو القتل يوم بدر وفي قراءة بضمتين جمع قبيل أي أنواعا. تفسير السعدي : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى


سنة الله في الأولين التصوف 24/7

قوله تعالى : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى أي القرآن والإسلام ومحمد - عليه الصلاة والسلام - ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أي سنتنا في إهلاكهم أي ما منعهم عن الإيمان إلا حكمي عليهم بذلك ; ولو حكمت عليهم بالإيمان آمنوا . وسنة الأولين عادة الأولين في عذاب الاستئصال .


وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ القارئ

تدبر الآية: وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث رسالة الله تحمل في طَيَّاتها هدايةَ الناس، فتسلِّم لها العقولُ الحكيمة والفِطَر الصافية، لكنَّ مكذِّبي الحقيقة يبحثون عن أيِّ حُجَّة ولو وَهَت ليَدفعوا بها حُجَّةَ الله، وإلا فأيُّ سببٍ لبطلان الرسالة في بشريَّة الرسول؟! » تفسير الوسيط: تفسير الآية